العملات المعدنية
يعرف المتحف بأسم متحف فتح الله أو متحف باتافيا (جاكرتا حاليا) كما يحب أن يسمية بعض سكان مدينة جاكرتا, ويقع في المدينة القديمة من جاكرتا في الجانب الجنوبي من ساحة المدينه القديمة باتافيا بالقرب من متحف الدمى ومتحف الخزف والفنون الجميلة.
حيث يحتفل الشعب الاندونيسي في كل عام بهذه الذكرى كعيد وطني للبلاد فتقيم الاحتفالات والمهرجانات في جميع أنحاء جزر الارخبيل الاندونيسي ويقدم الى العاصمة جاكرتا الفرق الموسيقية والشعبية الراقصة لاداء مراسيم الاحتفال والابتهاج بهذا اليوم العظيم لدى الشعب الاندونيسي في ساحة الاستقلال في برج موناس الوطني .
بدأت فكرة بناء المرصد الفلكي من قبل الرئيس الاول لإندونيسيا (سوكارنو) حيث تم بناءها من قبل الحكومة الإندونيسية في عام 1964 , من أجل الحصول على العلوم والمعرفة في كيفية حركة الكواكب والشمس والقمر والاحداث السماوية في الفضاء
تقع في ميدان ميرديكا بالقرب من قصر ميرديكا , الاسم الرسمي للكاتدرائية هو كنيسة مريم العذراء أو (كنيسة سانتا ماريا) , وقد تم بناءها حسب الطراز المعماري القوطي الشهير في بناء الكنائس عام 1901 وتحت أشراف حكومة جزر الهند الشرقية الهولندية في ذلك الوقت
تقع هذه الحديقة في مدينة بوكور في جاوا الغربية والتي كانت عاصمة أندونيسيا في عهد الاحتلال البريطاني وتقع هذه المدينة على أحدى الطرق الرئيسية بين جاكرتاوباندونغ وكانت تعرف قديما بأسم بويتنزورج وفيها العديد من أماكن السياحة ومنها حديقة كابون رايا بوكور
وفي عام 2010 تم نصب نظام تليسكوبي كبير ومتطور جدا الماني المنشأ ومن نفس شركة كارل زايس ليحل محل المناظير الصغير في مراقبة الاحداث الفلكية التي تحدث في الكون ومنها مراقبة كسوف الشمس وخسوف القمر وحركة الكواكب وغيرها من الاحداث الفلكية المثيرة.
بعدما وصلت القوات الهولندية الى أندونيسيا في عام 1619 , وقيام مستعمرة تعرف بـ ( جزر الهند الشرقية الهولندية ) التابعة الى المملكة الهولندية , قررت هذه السلطة القيام ببناء أول كاتدرائية في باتافيا (جاكرتا حاليا ) , وتم ذلك بين عامين ( 1825 – 1830 ) , وأطلق عليها أسم مريم العذراء , وفي عام 1859 تم تحسين بناء الكنيسية وتوسعتها وأعادة ترميمها من التشققات التي حصلت في جدرانها ,وفي 9 نيسان عام 1890 أنهارت الكاتدرائية , وأعيد بناءها من قبل المهندسين الهولنديين ووفق الطراز المعماري القوطي للاوربيين الجدد في 21 أبريل 1901 حيث حضر في أحتفالية الافتتاح عدد كبير من المسؤولين والشعب أبتهاجا بأعادة بناء الكاتدرائية والذي أستمر 10 سنيين من عام 1891 حتى عام 1901.
يقع المتحف في الطابق الثاني من المبنى وتم أفتتاحة في أبريل عام 1991 ويحتوي على قطع أثرية من الطقوس الكاثوليكية مثل الكؤوس الفضية والقبعات والعباءات والتي تعود الى الكهنة والكرادلة الاندونيسيين كما يعرض المتحف تاريخ الروماني الكاثوليكية في أندونيسيا , وبعض من قطع الاثاث القديمة التاريخية والتي كانت تستخدم في عهد الاستعمار الهولندي لاندونيسيا.